جَمَعْتُ لَكِ بَاقآتٌ مِنْ الْكَـــلامْ ، لَكِنْهَا تَوَارتْ خَلْفَ رِدَاءْ الشَمْس
كَـ صَغِيرآتْ أضَعْنَ لآلِئَهُنْ
وقْتَ إنْسِكَاب الْغرُوبْ .. خَشْيَة الْقَمــــرْ
. . . أَرَدْتُ أنْ أُنْشِدْ لكِ دَمْعَه
تُضَــــاهِي شَفَافيِة رُوحِك . . لَكِننيِ تَجَرْعْتُها
إثْرَ بَحْة الْتِحنَـــانْ
بـِ ودْي لَوْ نَثرْتُ لكِ أحْرُف مِنْ مسَاحَاتْ فِضْفَاضَه ، سَمآءُهَا ألَقُكْ
وَ هَاهِيَ تُحَاوِلْ الْوصُول . . .
]
.
.
.
.
.